*(سلوا الأيام)* قصيدة تامر ابو هيبه
تامر ابوهيبه قَصِيدَةْ:((((سَلوُا الأَيْْامَ)))) شِعْرْ \\\ تامرابوهيبه
سَلوُا الأَيْامََ مَنْ مِنًا الًذي أَوْفىَ
سَلوْا الأَيْامَ مَنْ مِنًا الَذي خَانْ
وَسيََشْْهَدُ الدًهْرُ مَنْ لِلْحُبٍ قَدْ بَاعََ
وَسيَشْهَدُ الحُبُ عَلىَ مَنْ مِنًا قَدْ هَانْ
نَحْنُ مَا زٍلنْا عَلىَ عَهْدِ الهَوَىَ
وَهُمُو هَوانَا بَدًلُوهُ هَوَانْ
مَاذَا عَلَيهْمِْ لَوْ أحَبَوْا مِثلْنَا
مَاذاَ إذَا صَدقَوُا اَلْوٌعُودَ وَقَدًرُوا الأَحْزَانْ
مَا كُنتُ أَحْسَبُ أَنً قَلبْيَ عِنْدَهُمْ
حَجَرُ أَصَمْ وَمَا لَهُ حُسْبانْ
مَا كُنْتُ أَعْلمُ أَنًهُمْ سيَمَزِقُوهُ
مَا كُنْتُ أَعْلمُ أنه قَدْ هَانْ
فَأَنَا الَوَدُودُ أنَا المُسَالِمُ دَائِمَاً
وَالقَلْبُ خَافِقٌ للحُبِ وَالأفْرَاحَ وَالَالْحَانْ
لَا يَعْرِفُ الْغَزَلِ الُمقَنًعِ فيِ الْهَوَى
لاَ يَعْرفُ التًمْثيلِ وَالَهذَياَنْ
فَهُوَ الَرَقيقُ وَدَاَئمَا ًمُتَعَلِقُ
مُتَعَطِشُ لِلْحُبِ وَدَائِمَاً نَشْوَانْ
قَلْبيِ الْوَفيًُ لِحُبِه إلِىَ الأَبَدْ
يَأبْىَ يَكُونُ ضَحِيَةَ الأَحْزَانَ
سَيَظَلُ شَامِخَاً مِثْلُ الهَرَمْ
حَتًىَ وَلَوْ كَانَتْ آلآمُهُ بُرْكَانْ
شِعْرْ / تامر أبو هيبه
تعليقات
إرسال تعليق