عشقتها منذ الصغر(بقلم مصطفي سبته)

عشقتها منذالصغر
بقلم مصطفى سبتة
وحنيني يزداد لها
عشقتهاوقلبي يتألم
ويحزن لرؤية دمعها
حبيبتي أفهمهاحين
أرى الشوق في عينها
كم تمنيت ضمهاكم
عشقت الابتسامة منها
والضحكة في نبرات صوتها
لا بل الرائحة من عطرها
سألتها كم تشتاقي لي
فأجابت بجمال صوتها
ورنين وانين وهمس نعم
كاشتياق الغيوم لمطرها
اشتياق الحمامة لعشها
اشتياق الأم لولدها
أشتياق الليلة لنهارها
اشتياق الزهرة لرحيقها
بل اشتياق العين لكحلها
نعم حبيبي أشتياق
قصيدة الحب لمتيمها
بل اشتياق الغنوة للحنها..
قلت لها بمشاعري واحساسي
كل هذا اشتياق
قالت لابل أكثر فأكثر
فأنت وحدك حبيبي
انت لي  الدنيا كلها
فرحت أتغنى بسحرها
أغزل كلام الهوى بعشقها
ومن أشعار الهوى أسمعها.
.لا بل لأجلها أنا حفظتها
فاحترت بم أوصفهاقلبي
لا فسوف أظلمهاحبي ملكتي
صغيرتي.فكل هذا لا يكفي
فأنا في الحب أعبدها
فروح روحي أسكنتها.
ومعبودتي في الحب
جعلتهافيا طيور الحب
اوصلوا لهاسلامي حبي
وبأني أنتظرها في كل لحظة
يا كل العالم احكوا لها
عشقي وحبي وهيامي
وكم اشتقت لقلبها..
سألتها كم تشتاقي لي
فأجابت رفيق الحنان
كاشتياق الغيوم لمطرها
.اشتياق الحمامة لعشها
أشتياق الأم لولدها
اشتياق الليلة لنهارها.
.اشتياق الزهرة لرحيقها.
بل اشتياق العين لكحلها
اشتياق قصيدة الحب لمتيمها.
بل اشتياق الغنوة للحنها.